وكما هي العادة ، حيث يحتفي المؤمنون بليلة النصف من رمضان بذكرى ميلاد الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام أو مايعرف بـ ” الناصفة ” أو كما تعرف في بعض دول الخليج بـ ” القرقيعان” .. أقامت (أَلَقْ) جماعة التصوير الضوئي بالخويلدية برنامجها الضوئي في هذه الليلة تحت عنوان ” ألق البساط الأحمدي” .. حيث أعلنت عن افتتاح استوديو (أَلَقْ) لتصوير فرحة الأطفال وبهجة المجتمع في هذه الليلة المباركة مجاناً للجميع ..
وقد قامت الجماعة بتجهيز الاستوديو في مأتم السبطين “حُسينية ال حمقان ” في وسط قرية الخويلدية ، وقامت بتجهيز الخلفية وتوزيع الإضاءات .. وإعداد شبكة محلية لمعالجة الصور مباشرة بعد التصوير وطباعتها لمن أرادها مطبوعة بمبلغ رمزي جداً .. وقد كان الإقبال كبير جداً خلال الساعتين التي أعلنت فيها ألق عن افتتاح الاستوديو. وقد لاقت رواجاً كبيراً ونجاحاً مميزاً في تجربتها الأولى .
و (ألَقْ) جماعة التصوير الضوئي بالخويلدية تشكر جميع الإخوة الذين ساهموا في انجاح هذا العمل ، حسينية آل حمقان و بروفوتو .. والإخوة المتألقين من الجماعة : السيد علوي جبر العباس ، السيد علاء الشرفاء ، علي الأمرد ، حسن علي الشهاب ، ابراهيم رضي آل شيف ، السيد نوري الزواد ، حسين رضي الأصيل ، السيد منتظر آل محسن ، حسن علي آل عبيد . كما نشكر كل الذين شرفونا في الاستوديو .. ونسأل الله لنا ولكم دوام التوفيق .
وهنا مجموعة من الصور :
يسلم والله هالسنه وكل سنة وكل عام وانت بخير
الاخوه المبدعين الاعزاء:اسمحوا على التطفل حيث اني شخص ليس لي علاقه بالتصوير…تعودنا على ان تكون الخلفيه البيضاء للصور الشخصيه للامور الرسميه (جواز-بطاقه احوال-تاشيره..)…..فياترى، ماهو سر اختياركم الخلفيه البيضاء في كل الصور؟! في الحقيقه من جمال الصور ومن فيها من اهل البلد ،مررت على جميع الصور ولم افكر او الحظ الخلفيه البيضاء الا اثناء كتابتي هئا التعليق…تحياتي ..محبكم / ابو فارس
عزيزي الرائع ابوفارس ..
ما لاحظته كان من أهم أهدافنا
وهو جذب عين المشاهد مباشرة إلى العنصر ( الشخص الواقف للتصوير ) وعدم الالتفات إلى أي شيء آخر والقضاء على جميع المشتتات . والخلفيات الملونة قد تكون أحد المشتتات إذا لم تُدعّم المشاعر وتضبط المزاج والعواطف في الصورة .
كما أن الخلفية البيضاء تعزل العنصر بشكل رائع ويبدو العنصر نقي . فيكون مصدر الاهتمام .
ولاننسى أيضاً سهولة القص لاحقاً وإمكانية تغيير الخلفية بحسب الرغبة ..
لذلك تجد تصوير المنتجات غالباً مع خلفية بيضاء .. لذات الأسباب .
حبيبي أبو فارس ^_^
إنت قلتها تعودنا على …..
فلا توجد خصوصيه لكون الخلفية البيضاء مخصصه لجواز وبطاقه احوال فقط فهي مجرد عادة تعود الناس عليها.
بالنسبة للتصوير فهناك عبارة تقال ” إبداع بلا حدود ” فبإمكان المصور أن يبدع في صوره حتى بأبسط الأشياء المتوفرة .
واختيار الخلفية البيضاء جاء لبساطتها ولكون اللون الأبيض مناسب للجميع مهما اختلفت ملابس من أردنا تصويره و لنقدم لكم بعض تألقنا في هذا الإستديو المتواضع.
فأرجوا أنها قد نالت إعجابكم ^_^
أشكر الإخوة الأعزاء جميعاً على هذه الجهود الطيبة التي يقدمونها للمجتمع ..
وأُكبر فيهم هذه الروح المعطاءة في العمل الاجتماعي وهذا التعاون المتألق بين أفراد ألق ..
وأسأل الله أن يسدد خطاهم وأن يوفقهم للخيرات ..
ونتأمل منهم الرقي بثقافة الصورة دائماً وأبداً
المتألق دوماً/ ابو يقين وعلاء…
يعجبني العمل لتحقيق اهداف محددة وببساطه واقعيه ومقبوله،،،واهدافكم في هذه الصورة ليست محددة فحسب وانما دقيقه ايضاً…فعلاً الصور في غاية الروعه والجمال فملامح كل فرد في الصور راسخه في ذاكرتي وانا اتحدث عنها دون ان اراها…
فواصلوا ابداعاتكم بلا حدود…ودمتم موفقين لخدمة البلد ورفع مستوى ثقافة الصورة…
نقطة اخرى، اعتقد من الافضل العمل على قاعدة بيانات بارقام الجوالات للاعلان عن نزول صور المناسبات على موقع الق (لانها اكثر دقه) عن طريق الوسائل الالكترونيه المتاحه…تحياتي/ابو فارس